Skip Agency Content

لن يبقى في سوق العمل سوى الأذكى!

نتحدث هنا عن المُستقبل:

سوق العمل سوف يتغير كلياً من حيث نوعية الوظائف والمهارات؛ في الفترة الأخيرة نلاحظ ارتفاع كبير جدًا في (التحول الوظيفي) وهذا حدث نتيجة أن بعض الوظائف بدأ أن يقل الطلب عليها أو تناقص عائدها المادي وزادت عليها المنافسة.

في المقابل بدأت بعض الوظائف تقفز من حيث العائد المادي وطبيعة عملها وفرصها المتنوعة: (عمل مكتبي - عمل عن بُعد) والمتعددة: (دوام كامل - دوام جزئي - حُر) حول العالم.

أمثلة لهذه التخصصات:

Business Development, Digital Marketing, Programming, UX/UI Design, Artificial Intelligence, Cyber Security, Big Data, Robot Mechanics, Content Creation, Copywriting, Video Production, and E-Commerce.

وغيرها من التخصصات...

‏في المُستقبل هناك ٧٥% من الوظائف والمهن التي ستكتسح العالم، وهي التي لم تنتشر أو لم تظهر بعد، وهذا يُشير إلى أن ٣ من بين كل ٤ تخصصات جامعية لن يصبح لها أي أهمية في سوق العمل ستستبدل بمهن تواكب المستقبل.

‏نصيحة لكل الشباب: ابدأ بالبحث عن المهارات والتخصص وقم بزرع مكانك قبل زحمة المنافسة!

*شارك المحتوى لنشر الوعي ولتعم الفائدة*

نحن جميعًا على دراية بشركة Nike التي تبلغ قيمتها حوالي ٣٤.٨ مليار دولار ، وهي واحدة من أشهر العلامات التجارية الرياضية في العالم. وهي أيضًا واحدة من أكثر الشركات شهرة بفضل شعارها الفريد.

من أين أتي هذا الشعار الفريد؟

لم يكن رمز Nike دائمًا هو الشكل الذي نعرفه اليوم ، ولم يكن اسم الشركة في الأصل Nike. في عام ١٩٦٤، كانت Nike هي "Blue Ribbon Sports". كان شعار هذه الشركة عبارة عن مجموعة من  الأحرف المتداخلة (BRS) مع اسم العلامة التجارية تحتها. على الرغم من أن الشعار لم يكن الأكثر وضوحًا في السوق ، إلا أنه خدم الشركة لبضع سنوات جيدة.

و في عام ١٩٧١ طالبة تصميم الغرافيك كارولين ديفيدسون قامت بإقتراح بقيمة ٣٥ دولار أمريكي، كان هذا الإقتراح يحتوي على كلمة Nike مكتوبة على swoosh بخط صغير.

و الى اليوم حيث  أدركت Nike أنها لا تحتاج إلى ذكر الاسم لأن الشعار نفسه كان مميزًا فيه بطريقته الخاصة.